1. الحروف العربية
-
مقدمات علم التجويد
تمهيد في علم التجويد1 الاختبار -
حكم تعلم التجويد1 الاختبار
-
آداب تتعلق بالقرآن الكريم وتلاوته1 الاختبار
-
مراتب التلاوة1 الاختبار
-
الاستعاذة والبسملة1 الاختبار
-
الحروف مخرجًا وصفةمخارج الحروف العربية1 الاختبار
-
مخرج الجوف1 الاختبار
-
حرف الألف1 الاختبار
-
حرف الواو المدية1 الاختبار
-
حرف الياء المدية1 الاختبار
-
مخرج الحلق1 الاختبار
-
حرف الهمزة1 الاختبار
-
حرف الهاء1 الاختبار
-
حرف العين1 الاختبار
-
حرف الحاء1 الاختبار
-
حرف الغين1 الاختبار
-
حرف الخاء1 الاختبار
-
مخارج اللسان1 الاختبار
-
حرف القاف1 الاختبار
-
حرف الكاف1 الاختبار
-
حرف الجيم1 الاختبار
-
حرف الشين1 الاختبار
-
حرف الياء غير المدية1 الاختبار
-
حرف الضاد1 الاختبار
-
حرف اللام1 الاختبار
-
حرف النون1 الاختبار
-
حرف الراء1 الاختبار
-
حرف الطاء1 الاختبار
-
حرف الدال1 الاختبار
-
حرف التاء1 الاختبار
-
حرف الصاد1 الاختبار
-
حرف السين1 الاختبار
-
حرف الزاي1 الاختبار
-
حرف الظاء1 الاختبار
-
حرف الذال1 الاختبار
-
حرف الثاء1 الاختبار
-
مخارج الشفتين والخيشوم1 الاختبار
-
حرف الفاء1 الاختبار
-
حرف الواو غير المدية1 الاختبار
-
حرف الباء1 الاختبار
-
حرف الميم1 الاختبار
لتشغيل خيار الترجمة يرجى الضغط على
مراتب التلاوة:
لتلاوة القرآن الكريم ثلاث مراتب من حيث السرعة، يتخيّر منها القارئ ما شاء، ويراعي في اختيار مرتبة التلاوة حالةَ القراءة؛ إن كانت في صلاة أو في حضرة من يستمع أو في خلوة، وهذه المراتب هي:
المرتبة الأولى: التحقيق: وهو البطء في التلاوة، مع كمال الإتقان، من غير تمطيط للحروف، ولا إخلال بموازين الغنن والمدود، وهذه المرتبة هي التي يقرأ بها المتعلم المبتدئ؛ وذلك لرياضة لسانه على إخراج الحروف من مخارجها، وإعطائها حقها من الصفات الأصلية والعرضيّة، وليضبط موازين الحروف والغنن والمدود.
المرتبة الثانية: الحدر: وهو الإسراع في التلاوة، من غير دمج بين الحروف، ولا إدخال لها ببعضها، ولا إخلال بأحكام التجويد، والأصل أن يقرأ بالحدر من أتقن التلاوة.
المرتبة الثالثة: التدوير: وهو التوسط في سرعة التلاوة بين التحقيق والحدر، وهي التلاوة التي يُقرأ بها غالبًا.
تنبيه:
على القارئ مراعاة أحكام التجويد في جميع مراتب التلاوة، المعبر عنها بالترتيل، فالترتيل ليس مرتبةً مستقلة بنفسها، بل هو اسم لهيئة التلاوة الصحيحة التي لا غنى للقارئ عنها، بغض النظر عن سرعة تلاوته، فتعريف الترتيل كما رُوي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندما سُئل عن تفسير قوله تعالى: ﴿وَرَتِّلِ ٱلۡقُرۡءَانَ تَرۡتِيلًا﴾ [المزمل: 4]، فقال: “الترتيل هو تجويد الحروف، ومعرفة الوقوف”، فالترتيل يعُمُّ جميع مراتب التلاوة كما بيّنا.
